الحجر المسحوق للبناء هو مادة عالمية لبناء وإصلاح وترتيب الأشياء والأراضي لأغراض مختلفة. خصائصه الرئيسية هي مقاومة الصقيع وقوته. مقاومة الصقيع هي قيمة مساوية لعدد دورات التجميد وإزالة الصقيع طويلة المدى. من المعروف أنه عندما تتشكل شقوق صغيرة على أي حجر ، بغض النظر عن حجمه ، يدخل الماء فيها. التجميد يوزع في كل الاتجاهات.
يعد تقسيم الحجر المسحوق عملية ضرورية في بناء الطرق والهياكل المختلفة. يجدر النظر بمزيد من التفصيل في ماهية ذلك ، وكيفية تحديد استهلاك الحجر المسحوق 20-40 و 70 و 120 ملم.
يتم استخدام أنواع مختلفة من الحجر المسحوق ، اعتمادًا على خصائصه الفيزيائية والتقنية ، في تشييد رأس المال وترميم المباني والطرق والسكك الحديدية وإنتاج المنتجات الخرسانية وتخطيط المناظر ...
الحجر الرملي: وهو مركب من كوارتس رمل ناتج من تحلل صخور قديمة ومتماسك بعضه مع بعض بكميات قليلة من الطين والجير والحديد، وتتألف منه التلال الممتدة من إسنا على حافتي النيل حتى أسوان، ثم من «كلبشة» إلى وادي حلفا. على أن المصريين لم يستعملوا الحجر الرملي مادة للبناء إلا منذ
1. الحجر المنشور: وهو الحجر الذي سطحه ناعم كما يـورد مـن المنشار إلى الموقع ويتم قص وجهه بواسطة المنشار الآلي. 2. الحجر الغشيم: كتلة حجرية لها سطح مستو دون تهذيب أو تشكيل. 3. حجر المطبة: يتم طب ونقش الحجر بالمطبة ويشاحوطة سـن (10 أو 12 أو 14) بعد
يعتقد البناؤون المبتدئون أن الحجر المسحوق والحصى هما نفس مادة البناء. ومع ذلك، هذا ليس صحيحا. تستخدم كلتا المادتين بنشاط في إنتاج المواد الخرسانية والرصف والتجديد وتصميم الحدائق. هناك العديد من أوجه التشابه بينهما ، ولكن في نفس الوقت يكون الاختلاف مهمًا جدًا. ما هذا؟
البناء: يدخل الحجر الجيري في البناء، وصناعة بلاط الأرضيات، ودرجات السلالم، وعتبات النوافذ، ويتمّ استخدام الحجر الجيري المسحوق إلى حجم حبيبات دقيقة ، كطلاء مقاوم للطقس والحرارة على الألواح والأسقف المشبعة بالإسفلت، كما يُستخدَم كطبقة علوية على الأسطح المبنية.
